ما شاء الله
ما شاء الله

عشنا و شفنا الاقباط بقى ليهم دولة في وادي النطرون وعندهم سجن هناك للمرتدين يمارسون فيه شتى انواع التعذيب

مش كدة وبس و بينفذوا أحكام اعدام كمان


فقد قام البابا شنودة بتنفيذ حد الردة على أختنا الشهيدة وفاء قسطنطين لرفضها الارتداد عن الاسلام و العودة للوثنية المسيحية

و كأني اسمع حشرة تحت السجادة عندي بتقول لي بصوت أخنف مخنث :طب ما انتو عندكم قتل المرتد بردو

ايوة عندنا حد الردة ونعلهنا على الملأ بدون اى نفاق او كذب و لكن في الاسلام لا يجوز تنفيذ هذا الحكم الا من ولى الامر يعني الحاكم

العملية مش سايبة

و من يخالف ذلك فهو يخالف الشريعة

فالدولة لا تنفذ حد الردة ولذلك فمن يرتد عن الاسلام لا يقتل لأن ما ينفعش كل من هب ودب ينفذ الحدود

أما انتم فقد خالفتم كل قوانين الدولة و مارستم الخطف والتعذيب و القتل






في ايه
محدش عارف يلمكم؟

وبعدين فين دين المحبة ؟

فين احبوا اعداءكم اللى فلقتونا بيها ليل ونهار؟؟؟؟؟

شعارات بتغنوا بيها على الناس ؟


طب لماذا النفاق؟؟؟ ليه ما تكونوش صريحين وتقولوا احنا عندنا حد الردة


وليه بتنتقدوا حد الردة في الاسلام ؟؟؟ شيء عجيب و الله

الكنيسة القبطية لم تجد مفرا من تنفيذ حد الردة الموجود في الكتاب المقدس وذلك لموجة التحول الشرسة الى الاسلام من المسيحية

فالكنيسة لقت نفسها كل يوم بتفقد خروف من خرفانها

فقالت كفاية تمثيل بقى

دين محبة ايه

دة احنا دافنينه سوى

وبعدين احنا مش هنكون افضل من الكنيسة الكاثوليكية بتاعت محاكم التفتيش وحرق المرتدين

وعلى المعموم كله من الكتاب المقدس مش هنجيبه من برة

[الفاندايك][Dt.13.6][واذا اغواك سرا اخوك ابن امك او ابنك او ابنتك او امرأة حضنك او صاحبك الذي مثل نفسك قائلا نذهب ونعبد آلهة اخرى لم تعرفها انت ولا آباؤك]
[الفاندايك][Dt.13.7][من آلهة الشعوب الذين حولك القريبين منك او البعيدين عنك من اقصاء الارض الى اقصائها]
[الفاندايك][Dt.13.8][فلا ترض منه ولا تسمع له ولا تشفق عينك عليه ولا ترقّ له ولا تستره]
[الفاندايك][Dt.13.9][بل قتلا تقتله.يدك تكون عليه اولا لقتله ثم ايدي جميع الشعب اخيرا.]
[الفاندايك][Dt.13.10][ترجمه بالحجارة حتى يموت.لانه التمس ان يطوّحك عن الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية.]
[الفاندايك][Dt.13.11][فيسمع جميع اسرائيل ويخافون ولا يعودون يعملون مثل هذا الامر الشرير في وسطك]

فإن كنتم تظنون انكم بذلك ستوقفون أسلمة الأقباط فأنتم واهمون

فالانسان الذي يتيقن ان الاسلام هو الحق يدخل الاسلام وان كان الثمن حياته

لأن عذاب الدنيا اهون بكثيييير من عذاب الآخرة

فعذاب الدنيا مهما طال فله نهاية

اما في الآخرة فهو يتمنى الموت من شدة العذاب ولا يجده

ولعل اكبر دليل على ذلك هو حالة اختنا وفاء قسطنطين رحمها الله التى تحملت عذاب السنين من أجل كلمة التوحيد



وما تنسوش تسلمولنا على المحبة